يقضي الأطفال ٩٠٪ من وقتهم داخل منازلهم وذلك بسبب الطقس الحار لدولة الإمارات. وبالرغم من الجهود الواسعة للحفاظ على مستوى عالٍ من النظافة ، إلا أن الكثير من المواد الملوثة تبقى في الهواء مثل:

•    الفيروسات

•    البكتيريا

•    عث الغبار

•    الجزيئات الدقيقة (PM2.5)

•    المركبات العضوية المتطايرة (المواد الكيميائية)

​

يُعتبر الأطفال والموظفون من أكثر الأشخاص عرضةً للمعاناة من مشاكل صحية تتعلق بسوء نوعية الهواء الداخلي سواء أن كان على المدى القصير (الإعياء والغثيان وفقدان التركيز وما إلى ذلك) أو على المدى الطويل (الربو والحساسية التنفسية وغيرها).